ترك ساديو، البالغ من العمر 32 عامًا، زوجته وطفليه في مالي، موطنه الأصلي في سنة 2016، ومشى عبر الصحراء حتى وصل إلى بني وليد، حيث عاش لبعض الوقت. ثم انتقل إلى طرابلس، واستقر أخيرًا في المايا، حيث يعمل اليوم في شركة تنظيف. يخبرنا ساديو أنه على الرغم من أن الحياة في ليبيا أفضل منها في...